هل سيكون الأغتيال السياسي و التصفية الجسدية للخصوم السياسيين و خاصة البارزين منهم هو ثمن كرسي الحكم رغم نفور الفئة الغالبة من الشعب وفشل الساسة دعاة التعصب و الهمجية.
أم أن الكلمة الأخيرة ستكون لفئة أغلبية الشعب و الاطاحة بالفاشلين للخروج من هذه الأزمة الهدامة عوض عما زعم أنها خلاقة حسب نظرية الرئيس.
أم أن الكلمة الأخيرة ستكون لفئة أغلبية الشعب و الاطاحة بالفاشلين للخروج من هذه الأزمة الهدامة عوض عما زعم أنها خلاقة حسب نظرية الرئيس.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire