ان الذي يحصل اليوم على الساحة التونسية يجب أن يأخذ على محمل الجد بعيدا عن التبعية و التصلب و ما حصل اليوم من اغتيال . و
لشكري بلعيد لا ينم سوى على تصفية جسدية للمعارضة بل و أنها اغتيال للثورة التونسية و لأهدافها. وهذا لا يزيد أحرار الشعب
التونسي الا لحمة التآزر و الوقوف جنبا ضد هذه الهمجية الانبريالية الفاشية اللتي لا تخدم سوى مصلحة بعض الوصوليين.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire